الشيخ محمد أحمد الراشد

رائد إحياء فقه الدعوة الإسلامية

تعرف أكثر

السيرة الذاتية

الراشد .. رائد العمل الشبابي الدعوي

الذي قام بتجميع مذهب فقه الدعوة وإحياءه من مصادره الأصلية. وهو يرى اليوم وجوب الاستدراك على التبسيط السائد، وفهم التجربة التي جاءت في إطار من الألم، والمسارعة إلى اتباع منهجية واضحة في الأداء الدعوي المتقدم المستوى، والتعمق في التخصص، ودراسة العالم المائج والحياة المتحركة، فإن فهمها ممكن، ومن يستوعب قوانين حركتهما فإنه عمّا قريب سيسيطر عليهما. ومن قرأ المسار، وصناعة الحياة، وحركة الحياة، ومنهجية التربية الدعوية، من كتب الراشد، فليبلغ مرحلة في الريادة فيها استثمار لرؤى تخطيط أكمل ..

الراشد .. رائد إحياء فقه الدعوة الإسلامية

رائد إحياء فقه الدعوة الإسلامية عراقي بغدادي، قانوني ومهتم بالعلوم الشرعية وأصول الفقه. مواليد 08/07/1938م. وهو يرى اليوم الاستدراك على التبسيط السائد، وفهم التجربة التي جاءت في إطار الألم، والتعمق في التخصص، ودراسة حركة الحياة. ومن أهم كتبه: المنطلق، والمسار، وصناعة الحياة، وأصول الإفتاء والاجتهاد في فقه الدعوة، ومنهجية التربية الدعوية، ورؤى تخطيطية، وعبير الوعي، ومقدمات الوعي التطويري. وما زال يكتب رسائل أخرى من رسائل مواعظ داعية، وعمله مستمر في تدوين كتاب معالم تطور الدعوة، وكتاب القيم الدعوية، وكتاب التجربة الدعوية العالمية.

الراشد .. مفكر إسلامي من قادة الدعوة الإسلامية المعاصرة

أثره عام في جيل الصحوة الإيمانية، على مدى عالمي عبر المؤتمرات والدورات والامتزاج مع الحياة الشبابية. ولد في الأعظمية ببغداد في 08/07/1938م. تخرج بكلية الحقوق بجامعة بغداد عام 1962م وأخذ العلم عن فقهاء بغداد ومحدثيها. عاش أكثر عمره مهاجراً سياسياً في الخليج وبلاد أخرى، فاجتمعت له تجربة. متخصص في حقل فقه الدعوة، يعرضه بصيغة أدبية، ويستنبطه من مصادره العتيقة بطريقة متميزة. من دعاة الأصالة والالتزام الشرعي والبراءة من البدع، ولكنه عصري الأسلوب، ذوقي الممارسة، جماعي الأداء، علمي المنهج، معرفي المدى. يؤمن بالحرية، ويكفر بالاستبداد، في الحياتين الدعوية والعامة، وولعه: تمكين جيل الشباب عبر النمط الإبداعي التكاملي، من تطوير العمل الدعوي، وصناعة الحياة، ثم جعل التنمية شغلاً شعبياً بقيادة الدعاة، مع استثمار تكنولوجيا الرقميات، ونتائج فيزياء الكم، والبراعة فيهما.

أنفاس الراشد: شبابية وجهادية وثورية

وأنفاس الراشد: شبابية وجهادية وثورية، وقد خدم بقلمه الجهاد العراقي ضد الاستعمار الأمريكي، وبعثث انتصارات منظمة حماس في قلبه شحنة عاطفية حماسية، فانحاز لها، وأصبح يرى فيها القيادة الواعية لكل الجهاد في العالم، وأنها فخر الدعوة في العالم أجمع، والرمز والمحور والوميض والأمل الواثق. والراشد في رسائله الأخيرة ضمن مواعظه الدعوية هذه يميل نحو وجوب الاستعلاء وصلابة الدعوة في مواقفها، وتكثيف التربية الجهادية والتنموية، والتصدي لخطر البدعة وعدوان التحالف الأميركي الإيراني. ويرى الوسيلة: إحداث نفضة دعوية، تأتي بقيادات دعوية ملذوعة الفؤاد، تبرأ من الوداعة، وتطالب بالحرية وحقوق الإنسان. سيتناول قريباً قضية التنمية الإسلامية الدعوية، والاستراتيجيات الإدارية والسياسية، صفة الصنعة القيادية، والقيم الدعوية، ثم يتجرد لرواية خبر تاريخ الدعوة ومعالم تطورها في رحلتها الطويلة، ممتزجة بتاريخ الجهاد، ليكتمل مذهب فقه الدعوة بذلك.

نبض الراشد

لابد من ترجيح قول أهل المعاناة على أهل التأمل

الأرقام المتيممة

الدعوة منهج شمولي وخطة تحريك جماعي وعمران تنموي وقلعة جهادية وساحة سياسية، ثم هي فكر وهوية وطموح ومثال عفاف.

الأرقام المتيممة

الإزاحة العادلة يتبعها تمكين الثقات

الاستدراك الواعي

قالوا عن الراشد

كن معنا في نشر الوعي

"وتتعمّد منهجيتنا التربوية تربية صفوة كبيرة الحجم من الدعاة تتكون منها قاعدة صلبة للعمل الدعوي وتحمل أثقاله، وتصبر على طول الطريق، وتتكون منها الطبقة القيادية، ثم نحاول صناعة طبقة واسعة من الموالين للدعوة". 11

كن معنا